الوضع في مصر يجعل الانسان مشتت ومبدأ التخوين الذي طال الكل اصبحنا لانأكد علي شيء الا ونكذبه بعد فتره ومانراه مع الثوره يتبين لنا انه فقط يركب الموجه ولا يملك مباديء ومن سينهض بالبلاد العسكر ام الاسلاميين ام السياسيون القدامي ام شباب الثوار حتي الاسلامين الذين كنا نأمل فيهم الترفع عن الاجتهاد لنيل المناصب اصبح جزء منهم يتكلم عن مصر كأنها ملكيه خاصه وانهم يتكلمون نيابه عن الشعب مع ان الشعب المصري متفهم للوضع و من اكثر الشعوب تدينا والا كيف نري صمود قيم المجتمع التي لم تتغير حتي بالاعلام الهابط وتشجيع الانظمه السابقه علي التحرر الزائف
وفي وسط كل ذلك نحن ننتظره . من؟
ننتظرالخليفه الخامس عمر بن عبد العزيز الذي نقل البلاد من حال الي حال ننتظر ان نراه يرمي الحبوب علي الجبال حتي يأكل الطير ويمنع سفر المصريين في مراكب الموت للبلاد الاوروبيه يعلي قيمة العلم والاخلاق والعمل والتضحيه من اجل الدين والوطن يوفر فرص عمل لشباب مصر اللذين تعبوا من الانتظار ويرفع شأن الدول العربية والاسلامية.
وفي وسط كل ذلك نحن ننتظره . من؟
ننتظرالخليفه الخامس عمر بن عبد العزيز الذي نقل البلاد من حال الي حال ننتظر ان نراه يرمي الحبوب علي الجبال حتي يأكل الطير ويمنع سفر المصريين في مراكب الموت للبلاد الاوروبيه يعلي قيمة العلم والاخلاق والعمل والتضحيه من اجل الدين والوطن يوفر فرص عمل لشباب مصر اللذين تعبوا من الانتظار ويرفع شأن الدول العربية والاسلامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق